• آخر تحديث: الخميس 28 مارس 2024 - الساعة:22:11:50
آخر الأخبار
أخبار وتقارير
قلب أسد الكرة الساحلية الكابتن ماجد سبيت : أستقلال العين عشقي الأبدي ، ولم يحن بعد الوقت للإعتزال
تاريخ النشر: الخميس 03 يونيو 2021 - الساعة 16:34:38 - حياة عدن/خاص
  عين بامعبد / حاوره ( عبدالله جاحب :    في حوار كشف المستور و حيثيات فن العشق الرياضي إلى حد الجنون ، ونطرق فيه كل الأبواب المغلقة ، وتتوغل وتبحر فيه التساؤلات ، وتوجز فيه الإجابات الشافية إلى أعماق قلب الأسد في الكرة الساحلية ووزير دفاع للكرة الرضومية الكابتن ماجد سبيت ، نبحر فيه مع رحلة إبداع وتألق في ميادين الملاعب الرياضيه ، ونصول ونجول حتى الوصول إلى شواطئ ومراسي الأمان والاطمئنان في مملكة " الماجد " الإبداعية " فدعونا نبحر إلى تفصيل ومحتوى حوارنا الشيق والرائع مع قلب أسد الكرة الساحلية ماجد سبيت .     السيرة الذاتية :-   ماجد سبيت خميس المقدم  الحاله الاجتماعية متزوج واب لطفله..  الموهل الدراسي جامعي.  مشواري البدايه من المدرسه تم الانظمام الئ فريق شباب العين ثم الاستقلال مثلت افرقه عديده كمحترف داخل المحافظه وخارجها. ومثلت نادي قناء وكفاح ميفعه ونادي عرماء ونادي نصر بروم وحاليا صمود الصعيد   س2/ في موسم الانتقالات الشتوية في ملتقى الساحل الرياضي دار الكثير حول انتقال الكابتن ماجد من البيت الاستقلالي ماصحة ذلك ؟    ج 2. نعم بعد تحقيق البطولتين مع الغواصات الصفراء خلال الموسم الماضي اردت ان ابحث عن تحدي جديد وخوض تجربه احترافيه.لموسم واحد وحينها عرضت الامر على ادارة الفريق. وناقشنا الموضوع وكان نقاش ايجابي وبعدها قررت البقاء في البيت الاصفر وشلت فكرة الاحتراف من بالي نهائياّ .   س3/ هل هناك عروض قدمت لوزير دفاع الكرة الساحلية من فرق ملتقى الساحل الرياضي ؟  نعم تلقيت العديد من العروض الإحترافية من فرق الساحل وبعض الملتقيات الأخرى .   س4/ هل أنت راضي عن مستوى الغواصات الصفراء ( أستقلال العين ) ؟  أستقلال العين يمر بأجمل مرحلة ، وقدم عروض كبيرة واستطاع أن يعتلي منصات التتويج برغم صغر معظم اللاعبين ، لكن قدموا مستوى خيالي وجميل .   س5/ ماذا يعني لك تحقيق الدوري والسوبر في العام الأول من إشهار ملتقى الساحل الرياضي بمديرية رضوم ؟  يعني لي الكثير والكثير فتحقيق بطولتين خلال العام الأولى في إشهار ملتقى الساحل حلم يراود الجميع ، والحمدلله استطعنا أنا وزملائي من اللاعبين تحقيق الإنجاز بفضل وجود إدارة وقيادة ناجحة وناضجة فكريا وإداريا وضعت أقدامنا على سلالم منصات التتويج ، أنا سعيد جداً بذلك .   س6/ هل ما زال الكابتن ماجد سبيت يملك من العطاء مايقدمة للكرة الساحلية والمديرية ومحافظة شبوة بصفة عامة ؟    نعم مازلت قادر على العطاء لسنين قادمة وهذا بفضل الإلتزام بالتمارين اليومية وتجنب السهر وتعاطي القات وغيرها من مدمرات النجوم .   س7/ هل يدور في مخيلة الكابتن ماجد سبيت فكرة الاعتزال ؟ وإذا كان ذلك إلى ستكون الوجه بعد الإعتزال التحكيم أم التدريب ؟ لم تحن فكرة الاعتزال بعد في ذهني ، وإذا فكرت في ذلك ، بكل تأكيد سأتجة للتحكيم بعد الإعتزال .   س8/ ماذا يعني لك أستقلال العين ؟  العشق والانتماء والكيان ، هو جنون الحب ، فكل الكلمات تقف عاجزة في الوصف والتحليل .   س9/ كيف ترى مجموعة الإستقلال في قرعة الدوري ؟ ومن المرشح الأبرز في خطف بطاقة التأهل ؟  مجموعتنا المجموعة الأصعب لأنها تجمع فرق منطقة واحدة ، وستكون دربيات مثيرة ولا استطيع التكهن بمن سيخطف بطاقة العبور إلى الدور الثاني ، فحظوظ كل الفرق متساوية .   س10/ ماذا يعني لك إشهار ملتقى الساحل الرياضي بمديرية رضوم ؟ ملتقى الساحل النور الذي اضاء عتمة الظلام الدامس لرياضتنا ، كل الشكر والتقدير والعرفان لكل القائمين عليه ولهم مني خالص الاحترام والتقدير .   _بطاقة صفراء لمن تقدمها ؟ أقدمها لكل من تسول له نفسه إفساد جهود المنظومة التي تعمل على رأس الهرم القيادي للملتقى ، فإن لم تكن سنداً لهم اتركهم يعملون .   _بطاقة حمراء لمن تقدمها ؟ لكل من أراد لرياضتنا البقاء في الحضيض .   _من ترى خليفة ماجد سبيت في الكرة الساحلية ومديرية رضوم ؟  الكابتن ( رائد محجوب ) .   _موقف لن يمحى من ذاكرتك الكروية ؟  ضياعي لركلة ترجيح مع الاستقلال في دوري الرعدوني أمام فرسان عزان في ربع النهائي ، ووقتها كنا المرشحين للفوز باللقب لا زال هذا الموقف في ذاكرتي ماحيت .   _من ترشح في خطف لقب الدوري هذا العام ؟ كل الفرق مستوياتها متقاربة لن استبق الأحداث.    ماذا يعني لك :- _نصيب سبيت . الأب الروحي والأخ فهو كل شيء بحياتي .   _فهمي الجحش. الرجل المخلص للكيان وسر النجاح .   كلمة أخيرة : أشكر كل من كان معول بنا وعطاء وإعمار ونهوض للكرة الساحلية بصفة خاصة ومديرية رضوم بصفة عامة ، وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه في خدمة الأجيال الشبابية والرياضية .
التعليقات
شارك برأيك
إضافة تعليق
الأسم
موضوع التعليق
النص
الصحافة الآن