نحن ساكنين عمارة الشط بساحل ابين خور مكسر نناشد فخامة الاخ الرئيس عيدروس قاسم الزبيدي والاخ محافظ عدن الاستاذ احمد حامد لملس وقائد شرطة عدن 

بشان العماره التي سقط جزاء منها وهي تتبع ملكيتها لـ جمعية الشط وهي الجهه المالكه لها وتعرضة للإفلاس بعد حرب ١٩٩٤م وبتعمد من جهات نافذه حيث تم التوقيف لاستكمال البناء نتيجة إفلاسها بعدالحرب زي اي مؤسسه بعد حرب الاجتياح ١٩٩٤م واصبحة مدينه للبنك نتيجة عدم تسديد ماعليها من غروض للبنك 

وبعد حرب 2015متم السكن فيها من قبل مواطنين من ابناء عدن ولحج وابين والضالع منهم من لديه مبايعه من جمعية الشط والبعض الآخر اشتراه بحر ماله وقامو بالبناء وترميم الشقق وسكتو فيها ولم يعترضهم احد 

والان ظهر لهم شخص اسمه شهاب من ابناء تعز يدعي ملكيتها وهو اصلا لايوجد لديه اي وثائق تثبت ملكيتها والقضيه منظوره في المحكمه وطلبت منه إثبات ملكيتها ويتهرب من حضور المحكمه لانها طلبت من اثبات الملكيه 

والشئ الغريب أن المذكور قام بإخراج رسائل من النيابه العامه أمر قهري بإخراج الساكنين من منازلهم بالقوه دون أن يثبت للنيابه اي وثائق ملكيتها بالرقم ان القضيه منظوره في المحكمه ونستفرب كيف استخرج رسائل من النيابه وهي في عطله رمضانيه ولكن الفلوس تلعب بحمران العيون

ولهذا ننشدكم التدخل السريع بحل هذه القضيه وعلى المدعي إثبات ملكيته للعماره وثانيا اين كان عندما اشتروا الشقق وقامو المواطنيين بالبناء والترميم والسكن فيها ولم يعترظهم احد ومن اين ظهر هذا الشخص الان ويطالب بخروج الأسر من منازلهم التي اشتروها بحر مالهم والقضيه في المحكمه وهي من تمتلك الفصل في القضيه المنوره أمامها 

والعماره تتبع جمعية الشط وهذا الشخص واسمه شهاب يتابع أنها ملك له وهو لايوجد معه مايثبت ملكيتها ولكن هناك من يدعمه على ذلك للاستحواذ على العماره والمساحه التي على جوانبها شرقا وغربا 

وندعو الاخ عيدروس والمحافظ ومدير الشرطه التدخل وحل القضيه وان ثبت ملكيتها امام المحكمه يتم تعويض الساكنين بكل خسائرهم وعدد الساكنين حوالي 52شخص تقريبا مع أسرهم الحل بيد الاخ الرئيس عيدروس والمحافظ ومدير الشرطه وكلي ثقه من تجاوبكم وحل القضيه سريعا ومنع الشرطه من اقتحام مساكن المواطنيين وطردهم إلى الشارع الرضى هذا الشخص واسمه شهاب الذي يدعي بملكيتها وهو لايوجد معه شى يثبت بذلك ومحاسبة التابع التي استخرج منها أوامر قهريه باخراجهم من مساكنهم وهو لايوجد معه اي وثيقه تثبت ملكيتها.

  مقدمين المناشدة ساكنين العماره في ساحل خور مكسر بجانب قاعة اماسي