انخرط المجلس الانتقالي بجملة من النشاطات السياسية الداخلية هدفها الأساسي إنهاء الفرقة ولملمة المكونات الجنوبية بما ينعكس إيجابا على نتائج التحركات الخارجية.
وكثف المجلس جهوده الأمنية والعسكرية للحفاظ على استقرار الأوضاع بالمحافظات الجنوبية بما يمنع وجود أي ثغرات ينفذ منها أعداء الجنوب.
ويأتي ذلك تزامنا مع تحركات دبلوماسية ناجحة يجريها المجلس في العاصمة السعودية الرياض مع سفراء دول عظمى والمبعوث الأممي لليمن.