ليس نفاقا أو لمصلحة تافهة بل وليس تطبيلا مبتذلا قولنا الحق في هذه الشخصية الكاريزمية التي استطاعت ومن واقع خبرتها المكتسبة في العمل الإداري والقيادي المتواضع منذو نعومة أظفارها،حيث أنها ومن موقعها المتميز كسكرتير خاص للرجل الأول في المحافظة((المحافظ))،استطاع هذا الشاب الخلوق تذليل الكثير من الصعاب ومعالجة الكثير من القضايا المعقدة دون اكتراثه برغبة الظهور إعلاميا، بل بكل صمت وتواضع مشفوعا بوجهه المزان بالإبتسامة البريئة التي لاتفارق وجهه ،أن هذه الشخصية القيادية والأكاديمية التي صدرتها أرض الرجال ولادة الأسود ،أثبتت قدرتها على التكيف والإقتدار على تجاوز ومعالجة وإنجاز كافة المهام الموكلة إليه من قيادة السلطة المحلية م لحج ممثلة بالأخ اللوآء الركن ألتركي  محافظ المحافظة ،القيادي من الدرجة الأولى،الذي كان له الفضل في خلق هذه الشخصية الكاريزمية الشاب الخلوق عبده جابر الضمبري،الذي يستحق وبكل إقتدار أن يكون الرجل الدبلوماسي لتمثيل اليمن لدى أكبر دول العالم قياسا بقدراته وخبراته ومستواه العلمي وخبرته الني تمكنه من القيام بل وتولي أعلا الوظائف القيادية والسياسية،لكنه ومع مايمتلكه من صفات ومميزات تؤهله لذلك إلا أنه يؤثرالإستمرارفي خدمة أبناء جلدته على مستوى الصبيحة خاصة ولحج كافة،وبسخاء منقطع النظير. إن عرضنالهذه الجزئية التذكيرية لهذا الشاب القيادي الخلوق المتواضع هو أقل مايستحقه عسى ولعل أن يكون في مقدمةالشخصيات الواجب ترشيحها لمتثيل اليمن خارجيا (السلك الدبلوناسي)،كجزء من الحقوق المكتسبة لأبناء الصبيحة قياسا بالتضحيات والمواقف الوطنية المشرفة التي يتفرد بها أبناء الصبيحة عن غيرهم من أبناء لحج خاصة والجنوب كافة. لانطيل لكننا رأينا أن التذكير بوجوب الرعاية والإهتمام بهذه الشخصية المميزة من قبل قيادة المحافظة ومن قبل المجلس القيادي الرئاسي باعتباره رجل قيادي كفؤ وجدير بتولي إحدى للمواقع القيادية السيادية أسوة بمن تم تنصيبهم وتعيينهم في هذا المساوى،وذلك مانتعشمه.التحية لهذا الشاب القيادي وللأرض التي أنجبته وللقائد والأب النبيل اللوآء الركن أحمد عبدالله التركي محافظ المحافظة قائد اللوآء17مشاة الذي كان وسيظل صاحب الفضل بعد الله في إظهارهذه الشخصية المستحقة للرعاية والإهتمام كأروع نموذج لشباب مخافظة لحج. عبدالله طاهر الصبيحي