'>
مسألة مثيرة للأسى والحزن أن نرى الساحة الإعلامية وقد أصبحت تحت سيطرة نماذج فاقدة للمصداقية والنزاهة عديمة المستوى الثقافي والفكري والسياسي ،، فقيرة القيم الأخلاقية من أمثال مشعل الخبجي الذي إتهم كذبا في منصات الفيسبوك كلا من الدكتور عبدالناصر الوالي والقيادي العسكري أحمد محمود
محور مقالات مشعل الخبجي المتخصص عن سبق إصرار وترصد في مهاجمة قيادات الانتقالي من سياسيين وعسكريين ورجال أعمال ،، هذا التافه أستغرب كيف يدعي أن مهنته ( صحفي) ويجد كل هذا الوقت لكتابة عشرات المقالات في اليوم ،،،بهذه المناسبة أقول له سيكون من الأفضل لو كتبت في أعلى حسابك هذه الجملة (حساب متخصص في المقواده)
على الأقل ستكون منسجم ومتوافق مع صفحتك الفيسبوكية المبنية على إستهداف المجلس الإنتقالي دون غيره من الأحزاب السياسية والشخصيات المعروفة للأهداف نعلمها جيداً ......
يا مشعل الخبجي عليك أن تعرف أن أمثالك المشكوك في وطنيتهم و في مسارهم غير مؤهلين نهائيا للحديث عن الوطنية والفساد السياسي ووووو
ماضيك يشهد عليك ،، أخيك المناضل ناصر الخبجي الذي حظيت بجانبه لفترة قصيرة بإمتيازات عديدة ثم طردك شر طردة بعد معرفته بتصرفاتك الصبيانية الغير مسؤولة ثم ذهبت فيما بعد للعمل في صحيفة الشارع الحوثية ......
يا مشعل الخبجي أنت وصمة عااار على جبيين الصحفيين ،،تفاهتك وسطحيتك في الكثير من الأمور باتت جلية في منشوراتك عن القامتين الوطنيتين الدكتور عبدالناصر الوالي ورجل الأعمال عصام هزاع ،،حيث أصبحت تسبب إحراج بالغ لمتابعينك و للنخبة و المثقفين الحقيقين الذين تدعي كذبا وزورا إنتماءك إليهم في حين هم بريئين منك أيها المتطفل ......
قلمك رخيص جداً ربما ثمنه أقل من قلم الرصاص الذي تكتب به ،تملقك ومحاولاتك الغبية من أجل لفت إنتباه الجهة المعلومة ،كأنك ترسل لهم رسالة مشفرة من خلال منشوراتك التافهة عن الشخصيات الوطنية ( أنا رهن الإشارة للإداء المهمة على أحسن وجه فأرجوكم إلتفتوا لي ) ......
يا مشعل الخبجي أنصحك باأن تتحلى بالصبر وتمنح لنفسك القليل من الراحة الفايسبوكية فأنت في الظرفية الحالية خارج حسابات رموز التحكم لكنني أبشرك بأنك ستكون مشروع صوت رخيص بنسبة إليهم بعد إفشالهم إتفاق الرياض تواضعا منهم سينتبهون لوجود شخص يصرخ على مدار الساعة في العالم الإفتراضي إسمه مشعل الخبجي .