'>
ان التمادي في الاخطاء القانونيه وتساهل فيها وخاصه الدماء وتاخير
الحكم او القبض علی الجاني تكون عواقبه غير مرضيه من ذوي اصحاب
القضيه كان لي منشور في صحيفة الامناء بعنون ((عن الصبيحة اتحدث) وتطرقت
الی كل ادوار الصبيحه النضاليه ونتقدت طريقة الخطف وانه عمل شين وعيب اسود والابد الالتزام بالقانوان وهو الحكم بين الاطراف المتنازعه حتی يتبين الحق لصاحبه .
اليوم نحن الصبيحه امام مشكله
ربما تتواسع وتحصل امور لاتسر
اي حبيب لان من يقوم بتستر علی
اي جرم فهو شريك هكذا القانون يقول
الاخوه قيادة السلطه المحليه """""تعز
الاخوه قيادة محور تعز ،،،،،،،،،،،،،،،،،،
الاخوه قيادة الشرطه العسكريه،،،تعز
الاخوة قيادة النجده ،،،،،، تعز
تحيه اخويه وبما ان بيننا روابط
اسريه وكذلك المجوره التي تربط
تعز بصبيحه
نرفع لكم القضيه لكي تكونوا علی علم بما حصل عن جريمة القتل العمد
الذي قامت به أحد نقاط النجدة أو الشرطة العسكرية القريبة من الحجرية بحق محمد علي بن علي سعيد الاغبري الصبيحي الذي كان يستقل طقم أحد الإخوة المنتمي إلينا أيضاً.
وقد تم اعتراضهم في النقطة محاولين سلبهم ذخيرة كانت بحوزتهم وقاموا بإظهار بطائقهم واوراقهم والتفاهم مع أفراد النقطة، لكن ذلك قوبل بعنجهية ولأن الشباب قرروا العوده تفادي لاي اشكال لكن حصل مالا يحمد عقباه فقد تم اطلق النار من أفراد النقطة عليهم وقد أصيب "محمد علي سعيد" بطلقة في ظهره سقط على إثرها قتيلًا شهيداً مغدوراً.
لقد كان محمد في طريقه للتنزه في الحجرية وقضاء أيام ممتعة إلا أن أيادي الغدر أبت إلا أن ترتكب حماقتها برعونة ودون محاولات لاعتراض السيارة حال كانت مشبوهة لديهم أو حتى إلقاء القبض على مستقليها بل كانت الأيادي على الزناد والدليل بقاء البطائق والأوراق لدى أفراد النقطة وعدم وقوع الاسر ممن كان علی السيارة
اننا من منطلق اغلاق ابواب الشر ندعوا
محافظ لحج التدخل لكي يتم القبض
علی القاتل وتقديمه للعادله وهي الطريقه السويه لاحل اي نزاع لاطفاء
اي فتنه مستقبليه بين الصبيحه والطرف
الاخر